13.8.18

الأسم الله سلام


و أما اسمه تعالى سلام، فهذا الاسم العظم ما حملة أحد معه ورأي مكروها أبدا, و من أكثر من ذكره سلم من جميع الآفات, و في ذكره أسرار لأهل البدايات و أهل النهايات, و من أكثر من ذكره و هو خائف أمنه الله تعالي, و يصلح ذكرا لمن كان اسمه عبد السلام و لمن كان اسمه محمدا لأنك إذا أشفعت و تره بواحد اتفق عدده مه عدده, و من لقسه جسما أو روحا في خاتم من الذهب في شرف المشتري فحامله لايزال مقبولا عند الخلالق و يسهل الله عليه أمر دينه و دنياه.





Δεν υπάρχουν σχόλια:

Δημοσίευση σχολίου